
مناسبة القصيدة
قصيدة قالها أبو الطيب وكان سيف الدولة استبطأ مدحه وعاتبه مدة ثم لقيه في الميدان فأنكر أبو الطيب تقصيره فيما كان عوّده من الإقبال إليه والسلام عليه، فعاد إلى منزله وكتب إليه بهذه الأبيات.
أَرى ذَلِكَ القُربَ صارَ ازوِرارا...